منتدى ياسر وشريف نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» 10نصائح عملية لترشيد استخدام المياه فى البيوت
التهاب الاذن I_icon_minitimeالجمعة مايو 28, 2010 3:23 am من طرف Admin

» حكم شعرية عن الصداقة
التهاب الاذن I_icon_minitimeالجمعة مايو 28, 2010 3:12 am من طرف Admin

» كيف تصمم صفحة على الإنترنت
التهاب الاذن I_icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2010 1:05 am من طرف Admin

» معلومات عامة
التهاب الاذن I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 28, 2009 4:17 am من طرف Admin

» معلومات عامة
التهاب الاذن I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 9:53 am من طرف Admin

» مخاطر افلام الكرتون على نفسيةاطفل ---!
التهاب الاذن I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 9:45 am من طرف Admin

» معلومات ثقافية
التهاب الاذن I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 12, 2009 1:47 pm من طرف Admin

» علاقة الصيام بالصحة
التهاب الاذن I_icon_minitimeالسبت أغسطس 29, 2009 10:51 pm من طرف Admin

» اهلا رمضان
التهاب الاذن I_icon_minitimeالسبت أغسطس 29, 2009 10:22 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني

التهاب الاذن

اذهب الى الأسفل

التهاب الاذن Empty التهاب الاذن

مُساهمة  Admin الخميس ديسمبر 18, 2008 1:31 pm

إلتهاب الأذن :
أهم هذه الأعراض بما يلي:
من أوضح علامات التهاب الأذن الوسطى الارتفاع الكبير في درجة حرارة الطفل وخاصة عند صغار السن، مع الشعور العام بالإعياء.

• يرافق ذلك ألم الأذن الحاد والشديد، ويعبر الأطفال الصغار عن ألمهم بالبكاء الشديد، وتنتج هذه الالآم الشديدة نتيجة تجمع الصديد في الأذن الوسطى مما يحدث شدا عنيفا على طبلة الأذن.

• حكة شديدة بالأذن فنجد الطفل يضغط أو يشد أو يحك أذنه باستمرار.

• بكاء الرضيع المستمر أثناء الرضاعة، لأن عملية الرضاعة تزيد من الضغط داخل الأذن مما يؤدي إلى مزيد من الألم
• البكاء الشديد والهياج خاصة بالليل عند الأطفال الذين لا يستطيعون وصف ألم الأذن، ويفقد الطفل قدرته على النوم.

•الإسهال والقيء والنوبات العصبية والتشنجات، وهي أعراض تتفق مع أعراض النزلات المعوية[/.

•خروج إفرازات بيضاء وصفراء من الأذن؛ حيث يلاحظ خروج سائل أصفر من الأذن بعد فترة من الألم عند الطفل، وغالبا ما يزول الألم بعد خروج هذه الإفرازات.
• سيلان الأنف أو احتقانه.
•[قد يلاحظ أن الطفل يضرب رأسه في الوسادة أو يحرك رأسه يمينا ويسارا أو يحك أذنه بشدة، ويستطيع الطفل بعد العامين من عمره أن يعبر عن الامه فنراه يمسك بأذنه المصابة ويشير إلى موضع الألمn
• يفقد الطفل المصاب بالتهاب الأذن شهيته للطعام ويرفض الأكل
•يلاحظ على الأطفال كبار السن سرعة الغضب أو الانفعال، كذلك يلاحظ أنهم يطلبون رفع صوت التلفاز، ولا ينتبهون عند مناداتهم بأسمائهم
• بكاء الطفل بطريقة غير طبيعية أثناء إصابته بالرشح.
•في بعض الحالات قد يكون ضعف السمع العرض الوحيد الدال على التهاب الأذن الوسطى؛ حيث يلاحظ أن الطفل لديه ضعف في السمع خلال فترة التهاب أذنه وبعدها لعدة أسابيع، وذلك بسبب تجمع السوائل في الأذن الوسطى، ويعود السمع طبيعيا بعد زوال السائل من الأذن
أهم العوامل المسببة لالتهاب الأذن الوسطى
يصاب الأطفال خلال السنوات الثلاث الأولى بالتهاب الأذن الوسطى، لأن قناة إستاكيوس عندهم[/وهي قناة ضيقة قصيرة تربط الأذن الوسطى بالحلق تكون قصيرة وضيقة وأكثر استقامة من البالغين، وهذا يسهل انتقال البكتيريا أو الفيروسات عبر قناة استاكيوس إلى الأذن الوسطى
• إصابة الأطفال المتكررة بأمراض الجهاز التنفسي العلوي مثل نزلات البرد والرشح والإنفلونزا، وكذلك إصابة الأطفال بالحمى مثل الحصبة أو النكاف..، هذا يؤدي إلى انسداد في قناة إستاكيوس بسبب احتقانها فتتجمع الميكروبات في الأذن الوسطى مسببة الألم مع تكون الصديد
• التهاب اللوزتين المتكرر والتهاب الجيوب الأنفية الحاد والمزمن، وتضخم اللحمية خلف الأنف[/
• [نقص المناعة عند الأطفال خاصة خلال فترة التسنين
• إصابة بعض الأطفال بأمراض الحساسية فيكونون أكثر عرضة للإصابة.
• sومن الأسباب المهمة لإصابة الطفل بالتهاب الأذن الوسطى الوضعية الخاطئة لإرضاع الطفل، خاصة إذا كانت الرضاعة صناعية حيث ترضع الأم طفلها وهو في وضع أفقي، وهذا معناه تسرب بعض الحليب إلى الأذن الوسطى عن طريق قناة إستاكيوس التي تفتح مع البلع أثناء الرضاعة
العوامل المساعدة على حدوث التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال
من الممكن أن يصيب التهاب الأذن الوسطى أي شخص بأي عمر، ولكن هناك بعض العوامل التي تجعل إصابة الأطفال أكثر من غيرهم،
ومن أهم هذه العوامل:
التدخين: حيث تزداد احتمالات الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى عند الأطفال عندما يكون أحد الوالدين أو كلاهما مدخنا
•العمر: تكثر الإصابة عند الاطفال الصغار قبل بلوغهم سن الثالثة؛ حيث يصاب به حوالي 85% من الأطفال، وسبب هذه النسبة العالية هو أن قناة إستاكيوس عند الأطفال تكون أقصر وأضيق وأكثر استقامة منها عند البالغين، وبالتالي يسهل مرور الجراثيم من التجويف الفمي إلى الأذن بسهولة، كذلك فإن صغر عمر الطفل المصاب يعني- غالبا- تكرر المرض لديه
•الجنس: حيث يصاب بالتهاب الأذن الوسطى الذكور أكثر من الاناث، والسبب غير معروف
• الرضاعة الصناعية: فمن الثابت أن هؤلاء الأطفال معرضون للإصابة بنسبة أكبر من الذين يرضعون رضاعة طبيعية، وذلك بسبب وضعية إعطاء زجاجة الحليب للطفل وهو مستلق على ظهره، لذلك يجب على الأم التي ترضع طفلها بالزجاجة أن تبقي رأسه بمستوى أعلى من مستوى معدته لمنع تسرب الحليب إلى الأذن الوسطى، علاوة عن أن الرضاعة الطبيعية تخفف من الإصابة بالرشح بما تقدمه من مناعة الرضيع
• تكرر الإصابة بنزلات البرد والرشح والالتهابات الفيروسية
•[الإصابة بأمراض الحساسية الأنفية تجعل الأطفال المصابين بها أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بسبب احتقان الطرق التنفسية
.الوراثة : حيث تتكرر الإصابة بالتهاب الأذن عند بعض العائلات أكثر من غيرها، فإذا أصيب الأب- مثلا- في صغره بالتهاب متكرر فمن المتوقع أن يصاب الابن كذلك.
• الولادة بوزن دون المعدل الطبيعي وأطفال الخداج
•تجمعات الأطفال كما في دور الحضانة أو المدارس تلعب دورا في الإصابة بالتهابات المجاري التنفسية العلوية، فيصاب الأطفال بالرشح والزكام، وهذا بدوره يؤدي للإصابة بالتهاب الأذن لاحقا[/
مضاعفات الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى:
قد يتهاون البعض في علاج التهاب الأذن لدى طفله خاصة إذا كان متكررا، وهذا التهاون إلى جانب العلاج غير المناسب يؤدي إلى تطور الحالة وبالتالي إصابة الطفل بـ.
1. ضعف مؤقت في السمع؛ لأن السوائل تتجمع في الأذن الوسطى أثناء الالتهاب فتمنع انتقال الصوت في الأذن
2. تأخر في قدرة الطفل على الكلام وتعلم اللغة؛ لأن الطفل يتعلم بداية عن طربق الاستماع للآخرين، وبسبب ضعف السمع الذي لديه يتأخر بالتالي تعلمه[.
3.[في حالات نادرة قد يؤدي التهاب الأذن المتكرر وغير المعالج بطريقة صحيحة إلى فقدان القدرة على السمع ]الصمم التام[/ لأن تكرار الالتهاب قد يؤدي إلى تثقيب طبلة الأذن والتهاب عظم الأذن أو العصب السمعي.
]علاج التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال]
العلاج المناسب في الوقت المناسب يجنب الطفل الكثير من المضاعفات التي ذكرناها سابقا، لذلك إذا شكا الطفل من أي ألم في أذنيه يجب مراجعة طبيب الأطفال في الحال، حيث سيفحص الطفل ويشخص حالته وبناء على ذلك يصف العلاج المناسب، لذا يجب على الوالدين مراقبة طفلهما عن كثب ومتابعة الطبيب حتى لا تحصل أية مضاعفات، ويختلف العلاج من طفل لآخر حسب نوع الالتهاب سواء كان بكتيريا أو فيروسيا أو بسبب وجود احتقان،
[ويشمل علاج التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال ما يلي[
المضادات الحيوية المناسبة للطفل: ففي أغلب الحالات يصف الطبيب المضادات الحيوية التي تعمل على قتل أو إيقاف البكتيريا المسببة لالتهاب الأذن، ونذكر بضرورة الالتزام بالدواء طوال فترة العلاج حتى لو شعر الطفل بتحسن في بداية العلاج؛ لأن إيقاف الدواء قبل نهاية الكمية الموصوفة طبيا سيؤدي إلى انتكاس المريض من جديد، كما يجب تناول الجرعات في مواعيدها المحددة، وقد تعطى المضادات الحيوية عن طريق الفم لمدة 5-10 أيام حسب المضاد المستخدم، وقد يعطى المضاد على شكل حقنة[/
•يمكن إعطاء خافضات الحرارة ومسكن الألم في حال ارتفعت درجة حرارة لدى الطفل(زادت عن 39 درجة مئويةمثل مركبات الباراستامول أو الإيبوبروفين أو البانادول[
• استخدام مزيل الاحتقان؛ إما عن طريق الفم أو على هيئة قطرات في الأنف للتخفيف من حدة الالتهاب
•تجب مراجعة الطبيب بعد يومين من إعطاء الدواء إذا لم يتحسن الطفل بشكل واضح، أو إذا شوهدت أي أعراض جانبية للدواء مثل الإسهال أو الاستفراغ، أو الحساسية التي من أهم علاماتها صعوبة التنفس، أو ظهور طفح جلدي أو انتفاخ في الوجه أو الفم أو الرقبة أو الأيدي أو الأرجل.
• يمكن وضع كمادات ماء دافئة على أذن الطفل للتخفيف من حدة الألم والتورم، مع ضرورة إبعاد هذه الكمادات عن الأذن بعد عشرين دقيقة؛ لمنع الإصابة بالحرق
• في حالة الالتهابات المتكررة يمكن إعطاء الطفل علكة خالية من السكر أو بالونا ليقوم بنفخه.
•العلاج الجراحي الذي يلجأ إليه عند تكرار الالتهاب واستمرار الأعراض، أو بسبب عدم الاستجابة للعلاج الطبي، حيث يحول الطفل إلى اختصاصي أنف وأذن وحنجرة يقوم بإجراء شق جراحي صغير في طبلة الأذن تحت التخدير العام للسماح بتصريف السوائل المحتبسة داخل الأذن الوسطى وتقليل الضغط والألم، ومن ثم تلتحم الطبلة مرة أخرى بدون أن يتأثر السمع في أكثر الحالات.
• ويمكن أن يضع الطبيب]بعمل جراحي أنبوبا صغيرا جدا في طبلة الأذن لتهوية الأذن وتسريع إزالة السوائل منها
وأخيرا: نقول إن العلاج المناسب السريع يجنب الطفل مضاعفات مؤلمة قد يكون إحداها الصمم الدائم، ونذكر بضرورة مراجعة طبيب الأطفال عند ملاحظة أي أعراض لالتهاب أذن الطفل.

[الوقاية من التهابات الأذن الوسطى
في بعض الحالات قد يكون من الصعب منع حدوث التهاب الأذن بسبب الطبيعة الخلقية لقناة إستاكيوس في هذه المرحلة من العمر التي تكون ضيقة وقصيرة، ولكن هناك بعض الأمور التي نستطيع بها [/التقليل من عدد مرات تكرار المرض أو تفادي الإصابة به ومنها
ا•إرضاع الطفل من الثدي خلال الأشهر الستة الأولى من العمر على الأقل، فهناك مضادات للجراثيم في حليب الأم تقلل من الإصابة بالتهابات الأذن.
• تجنب إرضاع الطفل الذي يرضع بالزجاجة وهو مستلق على ظهره؛ لأن ذلك قد يسبب دخول الحليب والإفرازات الأخرى إلى الأذن عبر قناة إستاكيوس فتصبح هذه السوائل وسطا مناسبا لتكاثر البكتيريا، لذلك يجب إرضاع الطفل وهو بوضع أفقي لتجنب تسرب الحليب، وبالنسبة للأطفال الكبار فيمكن النوم على وسادة[مخدة)إضافية لرفع مستوى الرأس
• إبعاد الأطفال عن دخان السجائر، لأن التدخين السلبي يزيد من تكرار التهاب الأذن ومن شدته.
•[تقليل فرص الإصابة بالتهاب الأذن، عن طريق إبعاد الطفل عن كل مريض بالرشح أو الإنفلونزا، لأن أغلب التهابات الأذن تأتي بعد نزلات البرد.
• علاج الأطفال المصابين بأمراض الحساسية الأنفية؛ لأنهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بسبب احتقان الطرق التنفسية.
• علاج التهاب الأنف والجهاز التنفسي، واستئصال اللوزتين واللحمية إذا كانت من العوامل المتكررة التي تؤدي إلى حدوث الالتهاب.


**** سلامة أذن طفلك‏..‏ في الشتاء*****
قد يشعر البعض خاصة الأطفال في فصل الشتاء بالرغبة في حك الأذن باستخدام أصابع اليد أو باستخدام أداة معقمة لتنظيفها وإزالة المادة الشمعية منها أو وضع قطع صغيرة من القطن بداخلها‏,‏
وكل هذه الوسائل ضارة ولها خطورتها ويحذرنا منها( الدكتور محمد رشاد حسن استشاري أمراض الأنف والأذن والحنجرة) فيقول: إن تلك العادات السيئة بالغة الخطورة حيث يمكن أن يؤدي هرش الأذن إلي الإصابة بالتهاب ميكروبي من أعراضه الألم الشديد بمنطقة الأذن والأخطر من ذلك أن يستخدم الشخص من تلقاء نفسه مضادا حيويا بهدف القضاء علي هذا الالتهاب‏,‏ وهنا يكمن الخطر لأن المضاد الحيوي يؤدي إلي تفاقم الالتهاب الفطري الذي يزداد ضراوة باستخدام المضاد الحيوي‏.‏
وينصح د‏.‏ محمد رشاد بضرورة عدم حك الأذن مهما تكن الأسباب ‏,‏ أما ما تعود عليه البعض من إزالة شمع الأذن فيعد خطأ بالغا‏,‏ لأن شمع الأذن مفيد جدا حيث يمنع تكوين الفطريات التي غالبا ما تكون سبب الإحساس بالحكة والألم‏,‏ مما يدفع البعض إلي استعمال الأدوات المعقمة والمعلبة التي تباع بالصيدليات وكلها وسائل ضارة‏,‏ حيث تؤدي لإزالة المادة المفيدة التي تقي الأذن من البكتيريا والفطريات إضافة إلي ذلك قد تحدث التهابات وحساسية جلدية بالأذن الخارجية‏,‏ فضلا عن ذلك قد تتسبب هذه العادة في ترك جسم غريب داخل الأذن أو إصابة الطبلة‏
وقد تثير أيضا الغدد التي تفرز الشمع فتكون النتيجة عكسية‏,‏ حيث يتكاثر الشمع ويزداد إفرازه كما يجب عدم وضع قطعة من القطن بالأذن حتي يسمح لهذا الإفراز بالتبخر‏,‏ كما ينصح د‏.‏ محمد رشاد بعدم استعمال أي نقط للأذن دون استشارة الطبيب المختص فقد يكون الأنف مصدر الإحساس بحكة الأذن وليست الأذن‏,‏ بل ربما يكون السبب كامنا في الحنجرة أو منطقة الحلق لأن أعراض التهابات الأنف والحنجرة والحلق تظهر علي هيئة حكة بالأذن قبل ظهور الألم في المنطقة المصابة‏.‏
المصدر : جريدة الأهرام
استئصال اللوزتين:
ومن وجهة نظر طب الأطفال ، يستطب رفع اللوزتين في الحالات المرضية التالية:
· التهاب اللوزتين المزمن والمتكرر Chronicandrecurrenttonsillitis: فكل طفل يعاني من التهاب مزمن ومتكرر في الحلق واللوزتين ، بمعدل سبع مرات أو أكثر للسنة الماضية وحدها ، أو خمس مرات أو أكثر لكل سنة من السنتين الماضيتين ، أو ثلاث مرات أو أكثر لكل سنة من السنوات الثلاث الماضية ، مثل هذا الطفل نرخص له في عملية رفع لوزتيه ، لأنهما من منظورنا الطبي باتتا تشكلان عبأً يجب التخلص منه .
· ضخامة اللوزتين والزوائد المزمن والمتسبب في أعراض اختناقية Chronicypertrophictonsil andadenoids: وهذه النقطة على جانب كبير من الأهمية أيضاً ، إذ ليس كل ضخامة في اللوزتين تستدعي رفعهما ، بل لا بد أن تتوفر شروط ، منها : الإزمان ، حيث أن أي التهاب حاد في اللوزتين يسبب ضخامة مؤقتة فيهما ، لكن لا تلبث أن تزول ، ولا يعتبر ذلك استطبابا لرفعهما . كما أن الضخامة لوحدها ليست سببا كافيا لرفع اللوزتين ، ما لم تكن مترافقة بأعراض وعلامات مزعجة للطفل ، مثل : صعوبة التنفس والاختناق ، وخاصة أثناء النوم ، وتأخر النمو ..إلخ
· ومن الاستطبابات المهمة لرفع اللوزتين ، حصول خراج فيهما أو حولهما Peritonsilarabscess: إذ أن العلاج الناجع لمثل هذه الحالة يكون في رفع اللوزتين مع الخراج في الوقت ذاته .
· وأخيراً من الاستطبابات المطلقة لرفع اللوزتين حصول ورم فيهما ، حيث نرفع الورم مع اللوزتين ونرسلهما للتحليل النسيجي تحسبا لأي مرض خبيث .
هذا هو القدر المتفق عليه من دواعي رفع اللوزتين ، وهي كما نرى حالات نادرة ومحدودة ، أما رفعهما لمجرد التهابهما أو تضخمهما كما ذكرنا ، أو كوقاية أو حتى علاج لالتهاب الجيوب الأنفية ، أو التهاب الأذن الوسطى ، أو التهاب الرئة ..إلخ … فهذا كله غير وارد من الوجهة الطبية الحقيقية ، وهو من باب تضخيم الأمور ، وإعطائها أكثر مما تستحق ، على افتراض إحسان الظن ، أما إذا كانت الدوافع مادية بحتة فإنني أعتقد بأن الأمر يجب أن يناقش عندها خارج عيادات الأطباء .!!!
بقيت قضية لا بد أن نعترف بها وهي إلحاح بعض الآباء والأمهات على الأطباء لرفع اللوزتين عند بعض أبنائهم ، ظنا منهم بأن هذا هو التصرف الصحيح ، الذي يمكن أن يقلل الالتهابات عند أولئك الأبناء ، أو يزيد من شهيتهم للأكل ، وبالتالي يزيد من وزنهم وعافيتهم .!!!
o
وهنا يأتي دور الطبيب الحاذق والمخلص ، الذي يبذل كل ما يستطيع لإقناع أولئك الآباء ، بأن مجرد ضخامة اللوزتين في الأطفال الصغار هو أمر طبيعي وفيزيولوجي ، لا يلبث أن يزول وتضمر اللوزتين في عمر أقصاه ثماني سنوات ، ولذلك يجب أن لا يشكل ذلك مصدر قلق ، ما لم يكن مترافقاً مع أعراض مزعجة يقدرها الطبيب نفسه … كما يجب على أولئك الآباء أن يعرفوا بأن عملية رفع اللوزتين في الأطفال ليست خالية من المخاطر والمضاعفات ، التي أقلها : النزف ، والتهاب الحلق والبلعوم ، مع مضاعفات التخدير … وأكثرها قد يصل إلى حد تهديد الحياة ..!!!


o التهاب البلاعيم (التهاب البلعوم أو الحلق)
o إن التهاب اللوزتين ، أو البلعوم ، عند الأطفال ، هو جزء من مجموعة التهابات تطال الأعضاء التنفسية العلوية ، ابتداء من الأنف إلى الحلق والبلعوم واللوزتين وحتى القصبات الهوائية ..إلخ
'العلاج :
**الأعشاب المستخدمةفي علاج إلتهاب اللوزتين
-بابونج+قرفة+زنجبيل+جنسنج حبة بركة ملعقة صغيرة طحن عند كل استخدام ويتغرغر بها مع نصف معلقه صغيرة من الملحوالليمون مع كوب من الماء الدافىء



- يعمل مزيج من ماء البصل والخل , مقادير متساوية ملعقتين صغيرتين من الكل , يستخدم غرغرةثلاث مرات في اليوم 03 - تستخدمكربونات الصوديوم مع الماء الساخن نسبيا غرغرة أيضا , فإنها نافعة مفيدة في علاجاللوزتين 04 - تستخدمشرائح البصل مضافا إليها شيء من الثلج كمادات على اللوزتين من الخارج نصف شرائحالبصل على هيئة عقد على الرقبة تثبت بمنديل , فإنها نافعة مفيدة في العلاج

5 - تناول الثوم أو البصل مفيد في علاج اللوزتين لأنه قاتل للبكتيريا .
6- يستخدم أيضا مغلي الحبة السوداء واستعمالها مضمضة وغرغرة مفيد للغاية من كل أمراض الفم[/والحنجرة مع ملعقة على الريق وبلعها بماء دافئ يوميا والدهن بزيتها للحنجرة من الخارج ومسح اللثة من الداخل
7- كذلك باستخدام عسل النحل يمكنك علاج بحة الصوت ... بأن تؤخذ ملعقتين من العسل وتذاب في ماء ليغلي على نار هادئة حتى يتكون البخار ويستنشق عن طريق الفم مع الغرغرة بماء مذاب فيه عسل وقليل من الملح خلال ثلاثة أيام على الأكثر تضيع بحة الصوت
8- يُخلط كيلو من عسل النحل مع ملعقتين كبيرتين من حبة البركة، ويؤخذ من هذاالخليط ملعقة صغيرة صباحًا ومساء
9- 'زهرة الأقحوان,يتم غليُها وتشرب؛ لتقوية الجهاز المناعي الذي بدوره يقلل جدًّا من تكرار الإصابة بنزلات البرد والتهاب اللوزتين
10- عسل النحل مع اللبن الدافئ أو عصير الليمون في علاج أدوار البرد والنزلات الشعبية، وذلك مع مراعاة الراحة لمدة يومين أو ثلاثة
11- يؤخذ القسط الهندي(عند العطار)ثم يغلى حتى يصفر الماء ثم إن كان لايستطيع الغرغرة طفل توضع بعض النقاط في انفه وهو مستلقي حتى تصل الى اللوزتين

12- عندما تصاب بالتهاب في اللوزتين أو الحلق تعصر برتقالتين .وليمونة واحد في كاس وتشربها[/أكثر من مرة في اليوم الواحد .. واثناء الشرب .. يجب ان يكون شرب بطيء .. وسترىالشفاء إن شاء الله
13- كما أن العسل مفيد جدًّا في علاج التهاب اللوزتين، وذلك بدهنه موضعيًّا مرتين في اليوم،فهو يعمل على إزالة العصيات الجرثومية تمامًا والتي يمكن أن تصيب اللوزتين.

Admin
Admin

المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

https://yasser-sheref.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى